منتديات النجم الذهبى التعليمى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا بك ايها الزائر الكريم اعتبر المنتدى منتداك

تفضل وقم بالتسجيل فى المنتدى فنحن نحتاجك كعضو

مشارك اكثر من كونك عضو مسجل نرجو منكم التمتع

بالمنتدى وبكل جديد فيه ولكم جزيل الشكر على كل
ماقدمتموه لنا

مع تحـــيات مديـــــــر المنتدى
ا/محمدعطا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات النجم الذهبى التعليمى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا بك ايها الزائر الكريم اعتبر المنتدى منتداك

تفضل وقم بالتسجيل فى المنتدى فنحن نحتاجك كعضو

مشارك اكثر من كونك عضو مسجل نرجو منكم التمتع

بالمنتدى وبكل جديد فيه ولكم جزيل الشكر على كل
ماقدمتموه لنا

مع تحـــيات مديـــــــر المنتدى
ا/محمدعطا

منتديات النجم الذهبى التعليمى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بسم الله الرحمن الرحيم منتديات النجم الذهبى التعليمى تتخصص فى الابحاث التى تطلب فى المدارس من الطلاب قم بطلب بحثك وستجده عندك فى الوقت الذى تريده**جديدعلى المنتدى كل البحوث التى ستطلبها ستكون بصيغة word جاهزة للطباعة**اطلب بحثك من هنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نرجو من الزوار الذين يرغبون فى التسجيل ان يقومو بتأكيد التسجيل من على البريد الالكترونى ولكم جزيل الشكر.

    الأدب اللت يجب اتبعها مع الذكر الحكيم

    عالم التطوير
    عالم التطوير
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 25
    نقاط : 75
    تاريخ التسجيل : 16/07/2012

     الأدب اللت يجب اتبعها مع الذكر الحكيم Empty الأدب اللت يجب اتبعها مع الذكر الحكيم

    مُساهمة من طرف عالم التطوير الخميس يوليو 19, 2012 2:12 pm

    [center] الأدب اللت يجب اتبعها مع الذكر الحكيم 1pk46075وبركاته
    الآداب مع الكتاب


     الأدب اللت يجب اتبعها مع الذكر الحكيم L9R37133
    إن أعلى مقامات الأدب : الأدب مع الله تبارك وتعالى
    ومِن الأدب مع الله تعالى : الأدَب مع كِتابه تعالى وتقدَّس
    ذلك أن القرآن هو كلام الله ، مِنه بَدأ ، وإليه يَعود
    وهو أعْظَم ما في الوجود


    وكثير مِن الناس يتعاملون مع القرآن مُعاملة جافة ملؤها الجفاء
    ..

    زيادة على هَجْر القرآن


    ومِن الأدب مع القرآن
    1 - أن لا يُهْجَر ، وذلك بِقراءته آناء الليل وأطراف النهار

    والعَمل به ، وتَحكيمه في دُنيا الناس أفرادا وجماعات
    قال ابن القيم
    هَجْر القرآن أنواع
    أحدها : هَجْر سَمَاعه والإيمان به والإصْغَاء إليه
    والثاني : هَجْر العَمل به والوقوف عند حلاله وحرامه

    وإن قرأه وآمن به
    والثالث : هَجْر تَحكيمه والتحاكم إليه في أصول الدِّين وفُروعه
    والرابع : هَجْر تَدَبّره وتَفَهّمه ومَعْرفة ما أراد الْمُتَكَلِّم بِه منه
    والخامس : هَجْر الاستشفاء والتداوي به في جميع أمراض القلب

    وأدوائها ، فيطلب شِفاء دائه مِن غيره ويَهْجُر التداوي به
    وإن كان بعض الهجر أهْون مِن بعض . اهـ .


    وقال النووي : ينبغي أن يُحَافِظ على تلاوته ويُكْثِر منها
    وكان السلف رضي الله عنهم لهم عادات مختلفة
    في قَدْر ما يختمون فيه ؛
    فَرَوى ابن أبي داود عن بعض السلف رضي الله عنهم
    أنهم كانوا يختمون في كل شهرين ختمة واحدة
    وعن بعضهم في كل شهر ختمة ، وعن بعضهم في كل عشر ليال ختمة
    وعن بعضهم في كل ثمان ليال
    وعن الأكثرين في كل سبع ليال ، وعن بعضهم في كل ستّ
    وعن بعضهم في كل خمس ، وعن بعضهم في كل أربع
    وعن كثيرين في كل ثلاث .
    وقال : والاختيار أن ذلك يختلف باختلاف الأشخاص ؛
    فمن كان يَظهر له بدقيق الفِكر لطائف ومَعَارِف
    فليقتصر على قَدْر ما يَحصل له كمال فَهم ما يقرؤه
    وكذا مَن كان مشغولا بِنَشْر العِلْم أو غيره
    مِن مُهمات الدِّين ومصالح المسلمين العامة
    فليقتصر على قَدْر لا يَحصل بِسببه إخلال بِمَا هو مُرْصَد له
    وإن لم يكن من هؤلاء المذكورين فليستكثر ما أمْكَنه مِن غير خُروج
    إلى حدّ المَلَل والْهَذْرَمَة
    وقد كَـرِه جماعة من المتقدمين الْخَتْم في يوم وليلة . اهـ


    2 - احترام المصحف
    ويندرج تحته : أ– أن لا يُوضَع شيء على المصحف

    فإنه يَعْلو ولا يُعْلَى عليه
    ونَقَل البيهقي عن الْحَلِيمي قوله : لا يُحْمَلَ عَلَى الْمُصْحَفِ كِتَابٌ آخَرُ
    وَلا ثَوْبٌ وَلا شَيْءٌ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ مُصْحَفَانِ
    فَيُوضَعَ أَحَدُهُمَا فَوْقَ الآخَرِ فَيَجُوز


    ب – أن لا يُتناول باليَد اليُسْرى تكريما للمصحف
    " فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يُعجبه التيمن في تَنَعّلِه
    وترجّله ، وطُهوره ، وفي شأنه كلِّه" (1) رواه البخاري ومسلم .


    قالت حفصة رضي الله عنها : "كان النبي صلى الله عليه
    يَجْعَلُ يَمِينَهُ لأَكْلِهِ وَشُرْبِهِ ، وَوُضُوئِهِ وَثِيَابِهِ ، وَأَخْذِهِ وَعَطَائِهِ" (2)
    وَكان يَجْعَلُ شِمَالَهُ لِمَا سِوَى ذَلِكَ . رواه أحمد وأبو داود
    وصححه الألباني والأرنؤوط



    ***
    (1)الراوي: عائشة المحدث: البخاري
    المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 168
    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
    ***
    (2)الراوي: حفصة بنت عمر المحدث: الألباني
    المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4912
    خلاصة حكم المحدث: صحيح

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 4:29 pm