اسم البحث:بحث عن الاستخدام السلمى للبحر وتعتبر البحار مصدرا مهما للموارد الغذائية، حيث تزخر بثروات هائلة من الأسماك وفواكه البحر التي تشكل مصدرا غذائيا لملايين السكان حيث تطور حجم الإنتاج العالمي من الصيد البحري إلى 95 مليون طن سنة 2000 نظرا للطلب المتزايد على المنتوجات البحرية وهذه نبذه قصيرة عن البحث
1– البحر مجال حيوي للإنسان:
تعتبر البحار مصدرا مهما للموارد الغذائية، حيث تزخر بثروات هائلة من الأسماك وفواكه البحر التي تشكل مصدرا غذائيا لملايين السكان حيث تطور حجم الإنتاج العالمي من الصيد البحري إلى 95 مليون طن سنة 2000 نظرا للطلب المتزايد على المنتوجات البحرية.
تتعدد مناطق الصيد البحري في العالم، وتبقى بحار شرق آسيا وشمال أوربا من أغنى مجالات الصيد في العالم (بين 5 و 10 طن/ في الكلم²).
---------------------------------------------------------------
2–البحار طرق مهمة للتنقل ومصدر للمواد الأولية:
يعد النقل البحري من أرخص أنواع النقل، حيث لايحتاج للتجهيز إلا عند البداية والنهاية (الموانئ) ولا تحتاج الطرق المائية للصيانة المستمرة، كما أنه لا توجد منحدرات أو مرتفعات تعوق وسائل المواصلات.
تتميز حمولة السفن بإمكانياتها الهائلة وكلفتها المنخفضة وبكونها لا تعرض للأخطار التي تواجه باقي وسائل النقل الأخرى.
تضم البحار والمحيطات موارد طاقية ومعدنية هائلة، حيث مكنت منصات التنقيب عن البترول والغاز الطبيعي من اكتشاف خزانات كبيرة تزود السوق العالمية بنسب مهمة من الإنتاج العالمي من مصادر الطاقة.
---------------------------------------------------------------
4– البحار مجالات لأنشطة متنوعة:
توفر ألاف الكيلمترات من البحار والمحيطات مجالات شاسعة لإنشاء وتجهيز للسياحة والترفيه حيث تقام بجانبها الفنادق والمسابح والمركبات السياحية بالإضافة إلى قواعد بحرية لمختلف الألعاب الترفيهية.
تستغل المجالات البحرية أيضا لإقامة منشآت مختلفة كالموانئ والمطارات والقواعد العسكرية ومراكز لتحلية مياه البحر.
---------------------------------------------------------------
5– التلوث أهم مظاهر إساءة الإنسان للبحار:
تتلقى البحار والمحيطات سنويا ملايير الأطنان من النفايات السائلة والصلبة، حيث أنها تحولت إلى مزابل حقيقية، فتضررت السواحل التي هي أهم الأماكن لاستقرا الأحياء البحرية.
أصبح التلوث البحري مشكلا بيئيا خطيرا لأنه لا يهدد الكائنات البحرية فقط بل حتى الإنسان نفسه.
تعتبر البحار مصدرا مهما للموارد الغذائية، حيث تزخر بثروات هائلة من الأسماك وفواكه البحر التي تشكل مصدرا غذائيا لملايين السكان حيث تطور حجم الإنتاج العالمي من الصيد البحري إلى 95 مليون طن سنة 2000 نظرا للطلب المتزايد على المنتوجات البحرية.
تتعدد مناطق الصيد البحري في العالم، وتبقى بحار شرق آسيا وشمال أوربا من أغنى مجالات الصيد في العالم (بين 5 و 10 طن/ في الكلم²).
---------------------------------------------------------------
2–البحار طرق مهمة للتنقل ومصدر للمواد الأولية:
يعد النقل البحري من أرخص أنواع النقل، حيث لايحتاج للتجهيز إلا عند البداية والنهاية (الموانئ) ولا تحتاج الطرق المائية للصيانة المستمرة، كما أنه لا توجد منحدرات أو مرتفعات تعوق وسائل المواصلات.
تتميز حمولة السفن بإمكانياتها الهائلة وكلفتها المنخفضة وبكونها لا تعرض للأخطار التي تواجه باقي وسائل النقل الأخرى.
تضم البحار والمحيطات موارد طاقية ومعدنية هائلة، حيث مكنت منصات التنقيب عن البترول والغاز الطبيعي من اكتشاف خزانات كبيرة تزود السوق العالمية بنسب مهمة من الإنتاج العالمي من مصادر الطاقة.
---------------------------------------------------------------
4– البحار مجالات لأنشطة متنوعة:
توفر ألاف الكيلمترات من البحار والمحيطات مجالات شاسعة لإنشاء وتجهيز للسياحة والترفيه حيث تقام بجانبها الفنادق والمسابح والمركبات السياحية بالإضافة إلى قواعد بحرية لمختلف الألعاب الترفيهية.
تستغل المجالات البحرية أيضا لإقامة منشآت مختلفة كالموانئ والمطارات والقواعد العسكرية ومراكز لتحلية مياه البحر.
---------------------------------------------------------------
5– التلوث أهم مظاهر إساءة الإنسان للبحار:
تتلقى البحار والمحيطات سنويا ملايير الأطنان من النفايات السائلة والصلبة، حيث أنها تحولت إلى مزابل حقيقية، فتضررت السواحل التي هي أهم الأماكن لاستقرا الأحياء البحرية.
أصبح التلوث البحري مشكلا بيئيا خطيرا لأنه لا يهدد الكائنات البحرية فقط بل حتى الإنسان نفسه.
تم اعداد البحث والانتهاء منه واعتقد من كل من قرأه ان يعجب به وحان وقت الحميل
حمل من هنا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]