بحث عن المنتج المصري
في ظل افتقاد المنتج المصري إلي التصميم والابتكار، والمطالبة برعاية شباب المصممين والمبتكرين المصريين لتنفيذ مشروعاتهم وابتكاراتهم، ولتسويق منتجاتهم داخل وخارج مصر، فما تأثير استخدام التراث المصري علي المنتج التصديري والمحلي؟
أكد أدهم نديم مدير مركز تحديث الصناعة أن التطور الكبير الذي يشهده العالم من حولنا يجب ملاحقته، وأن تتم من خلال البحث عن أفضل الطرق التي تجذب السوق الخارجية والداخلية في اقتناء المنتج المصري، ومن أفضلها ارتباط المنتج المصري بالتراث التاريخي الذي يمثل عنصر جذب للسوق المصرية والخارجية، مشيرا إلي أن الصناعة من الأسس المهمة والواعدة التي تستوعب أعدادا كبيرة من العمالة التي تحظي بمساندة كبيرة من الدولة من خلال صندوق مساندة الصادرات والمراكز التكنولوجية لتوفير وتقديم الدعم الفني والمالي للشركات والمصانع لتتواكب مع التطورات التي تشهدها الصناعة عالميا، وزيادة قدرتها التنافسية داخل الأسواق العالمية.
وأضاف أن التنافسية في السوق الخارجية تتمثل في قوة التراث المصري واستخدام وتصميم المنتج المصري بتراث المصريين الذي يعتمد علي التاريخ والاصالة في الالهام والذي يميزنا عن غيرنا في جميع الصناعات بداية من الصناعات اليدوية، بالإضافة إلي الصناعات المتطورة التي تستخدم افضل التكنولوجيا واستخدام لوح الالهام والصورة المصرية خاصة في التاريخ والاصالة والطبيعة لتضفي علي المصمم المصري والأجنبي افضل التصميمات ولتطابق مع أحدث التطورات. واشار إلي أن تصنيع منتج مصري من صميم واقع التجربة المصرية لمخاطبة العالم الذي يبحث عن اقتناء أي منتج مصري يرجع إلي التصميم الحضاري وصور الطبيعة من التراث المصري سيمكننا من وضع السعر الذي يحدده المصنع لأن هذا المنتج ليس لديه منافس بالأسواق ولديه الامكانات التي تجعله يقدر علي مزاحمة أي منتج آخر في السوق المحلية والخارجية وليفتح اسواق جديدة إلي الدول الأوروبية وهذا يعود علي العمالة المصرية.
ويقول أحمد حلمي رئيس المجلس التصديري لاثاث أن حماسة الصناعة الوطنية خاصة الصناعات الصغيرة عن طريق المشاركة بين المصنعين وهذا من خلال مشاركة شباب الجامعات والمهندسين، بالإضافة إلي جميع الصناعات الأخري في تصنيع منتج مصري يعود إلي التراث والتاريخ وأشار أن الذي نتميز به عن الصناعات المختلفة لدي الدول الأوروبية هو تراثنا التاريخي وهذا بشهادة واعتراف الدول المتقدمة في مجال التصميم التي تعد ايطاليا من أكبر هذه الدول في هذا المجال بغير منافس.
كما أكد محمد المرشدي رئيس غرفة صناعة المنسوجات ان تطبيق هذه التجربة علي أرض الواقع يجب ان تتم من خلال دراسة متانية بالتعاون من كبار المصممين الايطاليين، بالإضافة إلي الاستعانة بفن الشباب المصري من خلال وزارة الثقافة ليتم انتاج منتج ذي قيمة تنافسية واستخدام مصممين عالميين من كبري بيوت الموضة خاصة في مجال الموديلات والاقمشة التي يتم عرضها بتصميمات حديثة لامتداد جذور مصرية لمخاطبة العالم من حولنا عن طريق الفن الأصيل الذي نتميز به من الرسومات الحديثة علي السجاد والكليم والمفروشات.
أكد أدهم نديم مدير مركز تحديث الصناعة أن التطور الكبير الذي يشهده العالم من حولنا يجب ملاحقته، وأن تتم من خلال البحث عن أفضل الطرق التي تجذب السوق الخارجية والداخلية في اقتناء المنتج المصري، ومن أفضلها ارتباط المنتج المصري بالتراث التاريخي الذي يمثل عنصر جذب للسوق المصرية والخارجية، مشيرا إلي أن الصناعة من الأسس المهمة والواعدة التي تستوعب أعدادا كبيرة من العمالة التي تحظي بمساندة كبيرة من الدولة من خلال صندوق مساندة الصادرات والمراكز التكنولوجية لتوفير وتقديم الدعم الفني والمالي للشركات والمصانع لتتواكب مع التطورات التي تشهدها الصناعة عالميا، وزيادة قدرتها التنافسية داخل الأسواق العالمية.
وأضاف أن التنافسية في السوق الخارجية تتمثل في قوة التراث المصري واستخدام وتصميم المنتج المصري بتراث المصريين الذي يعتمد علي التاريخ والاصالة في الالهام والذي يميزنا عن غيرنا في جميع الصناعات بداية من الصناعات اليدوية، بالإضافة إلي الصناعات المتطورة التي تستخدم افضل التكنولوجيا واستخدام لوح الالهام والصورة المصرية خاصة في التاريخ والاصالة والطبيعة لتضفي علي المصمم المصري والأجنبي افضل التصميمات ولتطابق مع أحدث التطورات. واشار إلي أن تصنيع منتج مصري من صميم واقع التجربة المصرية لمخاطبة العالم الذي يبحث عن اقتناء أي منتج مصري يرجع إلي التصميم الحضاري وصور الطبيعة من التراث المصري سيمكننا من وضع السعر الذي يحدده المصنع لأن هذا المنتج ليس لديه منافس بالأسواق ولديه الامكانات التي تجعله يقدر علي مزاحمة أي منتج آخر في السوق المحلية والخارجية وليفتح اسواق جديدة إلي الدول الأوروبية وهذا يعود علي العمالة المصرية.
ويقول أحمد حلمي رئيس المجلس التصديري لاثاث أن حماسة الصناعة الوطنية خاصة الصناعات الصغيرة عن طريق المشاركة بين المصنعين وهذا من خلال مشاركة شباب الجامعات والمهندسين، بالإضافة إلي جميع الصناعات الأخري في تصنيع منتج مصري يعود إلي التراث والتاريخ وأشار أن الذي نتميز به عن الصناعات المختلفة لدي الدول الأوروبية هو تراثنا التاريخي وهذا بشهادة واعتراف الدول المتقدمة في مجال التصميم التي تعد ايطاليا من أكبر هذه الدول في هذا المجال بغير منافس.
كما أكد محمد المرشدي رئيس غرفة صناعة المنسوجات ان تطبيق هذه التجربة علي أرض الواقع يجب ان تتم من خلال دراسة متانية بالتعاون من كبار المصممين الايطاليين، بالإضافة إلي الاستعانة بفن الشباب المصري من خلال وزارة الثقافة ليتم انتاج منتج ذي قيمة تنافسية واستخدام مصممين عالميين من كبري بيوت الموضة خاصة في مجال الموديلات والاقمشة التي يتم عرضها بتصميمات حديثة لامتداد جذور مصرية لمخاطبة العالم من حولنا عن طريق الفن الأصيل الذي نتميز به من الرسومات الحديثة علي السجاد والكليم والمفروشات.