بسم الله الرحمن الرحيم اليوم بفضل الله اقدم بحث عن ما هو السؤال الاساسى انظروا الى البحث وسوف تعرفون الاجابة
السؤال الأساسي
كان يقال الشيوعية هي جعل كل شي مشاع من خلال اشاعة الأرض و الصناعة و النساء و قيل أيضاً أن الشيوعية تنكر الملحدة من أين تستمد تشريعات أخلاقها اذا انكرت الأديان فلن يعود هناك حلال و حرام فما هي أخلاق الشيوعية؟
الجواب بغض النظر عن نقاش الأديان فهو سؤال مستقل لكن كيف هي صورة الأخلاق من المنظور الشيوعي بشكلها العام و لفهم ذلك الشيوعية تطرح الأسئلة و من الأجوبة يبدأ النقاش و السؤال اذا قامت فرنسا المعروفة بأكثر نسبة زواج و انجاب غير شرعي حسب سارتر باصدار قانون يعاقب على الإنجاب الغير شرعي فهل سيمنع هذا القانون و يحد من ظاهرة التزاوج الغير شرعي و بصيغة أخرى اذا قامت دلوة ما من الدول الاسلامية التي تمنع مطلقا الزواج الغير شرعي بتشريع الزواج الغير شرعي فهل ذلك سوف يسبب بانحلال أخلاقي إن جواب الشيوعية في الحالتين هو لا لان جوهر الماركسية في علم الإجتماع يعتبر البناء الفوقي للمجتمع انعكاس للبناء التحتى و بالتالي لا يمكن تشريع الأخلاق بالقوانين و من هنا يبدأ النقاش فكيف تكون العلاقات الإقتصادية هي مصدر التشريع و ليس القوانين قبل الخوذ في التفاصيل نأخذ عينة زمنية من المنطقة العربية ففي سوريا و مصر مثلا كان عمل المرأة من العيوب التي تتسبب بعدم زواجها في أواسط القرن العشرين و ما قبله لكن في نهاية القرن العشرين أصبحت المرأة الغير عاملة تعاني مشلة ايجاد زوج رغم عدم تغير اي من القوانين أو الأعراف أو الأديان و عينة أخرى في أوروبا أبان القرون الوسطى كانت من أكثر الدول التي تشهد جرائم شرف رغم ان مصدر تشريعها المتكون في الأنجيل قام المسيح بمسامحة مريم المجدلية لكن بعد أزمة القطن و هي اسم أول الأزمات الإقتصادية التي شهدتها بريطانيا بدأت الأسرة بالانحلال أدت لاحقاً لاصدار تشريعات تتماشى مع الواقع و تسمح بتسجيل الطفل الغير شرعي
**كيف ترى الشيوعية الأخلاق؟
ترى الشيوعية الأخلاق انعكاس للواقع الإقتصادي ففي ظل الرأسمالية يسيطر بشكل عام الزواج المنفعي الذي يتسبب بكثرة حالات الطلاق و الخيانات الزوجية و بسبب عدم العدالة الإجتماعية ترفع سن الزواج بسبب الفقر و بالتالي تزيد من نسبة إنحلال الأسرة و الأخلاق اما عندما تكون النساء متساويات ماديا في ظل الإشتراكية تصبح الحياة الزوجية أكثر رقيا لانها تعتمد على الحب و تكون الأسرة أكثر تماسكا لإن ساعات العمل في النظام الإشتراكي موحدة و لايضطر العامل للعمل أكثر من دوام لذلك ترى الماركسية أخلاق الشيوعية متطورة لما سبقها و بالتالي الشيوعية لا تغير في الأخلاق لكن الأخلاق تتغير تلقائياً للأفضل
-----------------------------------------
**هل الشيوعية تسن قوانين أخلاقية
الشيوعية ترى أن أخلاق مرحلة زمنية هي أخلاق الطبقة السائدة و التي تعبر عن مصالحها ففي النظام البرجوازي تكون أخلاق المجتمع هي أخلاق الطبقة الغنية في المجتمع أما في دولة العمال ستسود أخلاق العمال و هي أخلاق الطبقات الكبرى في المجتمع أما حول سن قوانين أخلاقية فليس من البعيد أن تزيد المحرمات من خلال رؤية علمية تلزم المتزوجين باجراء فحوص طبية تمنع ولادة اطفال مشوها او تنشر أمراض مستعصية لكن الشيوعية لا تقوم بسن قوانين أخلاقية و فرضها على المجتمع أو إيقاف عجلة التطور الأخلاقي و إعادتها للخلف
كان يقال الشيوعية هي جعل كل شي مشاع من خلال اشاعة الأرض و الصناعة و النساء و قيل أيضاً أن الشيوعية تنكر الملحدة من أين تستمد تشريعات أخلاقها اذا انكرت الأديان فلن يعود هناك حلال و حرام فما هي أخلاق الشيوعية؟
الجواب بغض النظر عن نقاش الأديان فهو سؤال مستقل لكن كيف هي صورة الأخلاق من المنظور الشيوعي بشكلها العام و لفهم ذلك الشيوعية تطرح الأسئلة و من الأجوبة يبدأ النقاش و السؤال اذا قامت فرنسا المعروفة بأكثر نسبة زواج و انجاب غير شرعي حسب سارتر باصدار قانون يعاقب على الإنجاب الغير شرعي فهل سيمنع هذا القانون و يحد من ظاهرة التزاوج الغير شرعي و بصيغة أخرى اذا قامت دلوة ما من الدول الاسلامية التي تمنع مطلقا الزواج الغير شرعي بتشريع الزواج الغير شرعي فهل ذلك سوف يسبب بانحلال أخلاقي إن جواب الشيوعية في الحالتين هو لا لان جوهر الماركسية في علم الإجتماع يعتبر البناء الفوقي للمجتمع انعكاس للبناء التحتى و بالتالي لا يمكن تشريع الأخلاق بالقوانين و من هنا يبدأ النقاش فكيف تكون العلاقات الإقتصادية هي مصدر التشريع و ليس القوانين قبل الخوذ في التفاصيل نأخذ عينة زمنية من المنطقة العربية ففي سوريا و مصر مثلا كان عمل المرأة من العيوب التي تتسبب بعدم زواجها في أواسط القرن العشرين و ما قبله لكن في نهاية القرن العشرين أصبحت المرأة الغير عاملة تعاني مشلة ايجاد زوج رغم عدم تغير اي من القوانين أو الأعراف أو الأديان و عينة أخرى في أوروبا أبان القرون الوسطى كانت من أكثر الدول التي تشهد جرائم شرف رغم ان مصدر تشريعها المتكون في الأنجيل قام المسيح بمسامحة مريم المجدلية لكن بعد أزمة القطن و هي اسم أول الأزمات الإقتصادية التي شهدتها بريطانيا بدأت الأسرة بالانحلال أدت لاحقاً لاصدار تشريعات تتماشى مع الواقع و تسمح بتسجيل الطفل الغير شرعي
**كيف ترى الشيوعية الأخلاق؟
ترى الشيوعية الأخلاق انعكاس للواقع الإقتصادي ففي ظل الرأسمالية يسيطر بشكل عام الزواج المنفعي الذي يتسبب بكثرة حالات الطلاق و الخيانات الزوجية و بسبب عدم العدالة الإجتماعية ترفع سن الزواج بسبب الفقر و بالتالي تزيد من نسبة إنحلال الأسرة و الأخلاق اما عندما تكون النساء متساويات ماديا في ظل الإشتراكية تصبح الحياة الزوجية أكثر رقيا لانها تعتمد على الحب و تكون الأسرة أكثر تماسكا لإن ساعات العمل في النظام الإشتراكي موحدة و لايضطر العامل للعمل أكثر من دوام لذلك ترى الماركسية أخلاق الشيوعية متطورة لما سبقها و بالتالي الشيوعية لا تغير في الأخلاق لكن الأخلاق تتغير تلقائياً للأفضل
-----------------------------------------
**هل الشيوعية تسن قوانين أخلاقية
الشيوعية ترى أن أخلاق مرحلة زمنية هي أخلاق الطبقة السائدة و التي تعبر عن مصالحها ففي النظام البرجوازي تكون أخلاق المجتمع هي أخلاق الطبقة الغنية في المجتمع أما في دولة العمال ستسود أخلاق العمال و هي أخلاق الطبقات الكبرى في المجتمع أما حول سن قوانين أخلاقية فليس من البعيد أن تزيد المحرمات من خلال رؤية علمية تلزم المتزوجين باجراء فحوص طبية تمنع ولادة اطفال مشوها او تنشر أمراض مستعصية لكن الشيوعية لا تقوم بسن قوانين أخلاقية و فرضها على المجتمع أو إيقاف عجلة التطور الأخلاقي و إعادتها للخلف
اعتقد ان البعض منا يعرف ما هو السؤال الاساسى والان حان وقت التحميل
حمل من هنا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]